لطفاً بزوجك
ماذا تفعلين إذا كان زوجك مرتكباً لمعصية؟ فقط عليك اتباع الآتي:
الحكمة والصبر والنصيحة الحسنة الممزوجة بالرحمة والحب.
أن تتوفر النية الخالصة لله U وتكون بغرض الإعانة على الخير وعدم التعالي والتكبر.
أن تكون النصيحة في السر فذلك أدعى لقبول النصيحة.
أن تنتقي للنصيحة أفضل الألفاظ (التلطف) مع عدم القسوة واللوم والإيذاء.
ساعديه ببث الأمل في عفو الله بذكر آيات عن التوبة وقصص التائبين وتقبل الله I منهم.
الإكثار من ذكر الله وطلب العون منه وقول :لا إله إلا الله وحده لا شريك له.
لا تسمعي لوسوسة الشيطان وقابلي الإساءة بالإحسان فإن أفضل ما تقابلين به من عصى الله أن تطيعي الله فيه.
احمدي الله أن هذه المعصية لم تكن أعمق من ذلك بالنظر إلى أحوال الناس الأخرى.
حمد الله أن هذه المصيبة ليست في دينك أنت والدعوة له بالصلاح.
إن تاب فلا تكثري اللوم وفتح الجرح القديم ولا تحصي عليه عثراته عند أوقات غضبك.
تذكري العفو وخفض الجناح وكوني من الذين يغفرون الزلة ويسترون العورة.